«حياة كريمة» المبادرة التي غيرت شكل الريف المصري

تواصل المبادرة الرئاسية حياة كريمة إدخال البهجة على ملايين المصريين في الصعيد ووجه بحرى، من خلال تدشين مشروعات تنموية تحقق التنمية المستدامة خلال الفترة الحالية والأعوام المقبلة، ويستفيد منها نحو 60 مليون مواطن منها فى نحو 35 ألف تابع وعزبة ونجع وقرية ومركز.

ما وجه استفادة الصعيد من المبادرة؟

 

بلغة الأرقام بلغ حجم مشروعات وزارة الإسكان فى الصعيد نحو 86.5 مليار جنيه، شاركت فيها 2800 شركة، ووفرت 1.4 مليون فرصة عمل، إضافة إلى 1.6 تريليون جنيه فى مشروعات النقل بالصعيد، علاوة على 11.6 مليار جنيه لتدشين مصنع كيما 2، بخلاف زراعة 500 ألف فدان فى توشكي.

ويبلغ حجم استثمارات شركات قطاع الأعمال العام فى الصعيد والبحر الأحمر نحو 17.4 مليار جنيه، وبلغ حجم الاستثمارات المنفذة منها 12.4 مليار جنيه، تشمل تحديث وتطوير مصنع قنا للغزل والنسيج بتكلفة 410 ملايين جنيه، وإنشاء مصنع كيما 2 بتكلفة 11.6 مليار جنيه.

وفى قطاع الصحة فإنه تم إنشاء وتطوير 63 مشروعا فى المستشفيات، بينها 27 مستشفى بينها الإنشاء والتطوير، و13 مستشفى رفع كفاءة و23 مشروعا فى المستشفيات الجامعية.

وبلغت استثمارات وزارة التنمية المحلية نحو 30 مليار جنيه فى 7 سنوات، وذلك لتحسين الخدمات المحلية وتعزيز التنمية الاقتصادية.

ما نوعية المشروعات التي يتم تدشينها في المبادرة؟

 

يتم تنفيذ مشروعات متنوعة تشمل كل مناحي التنمية خاصة في القرى لتحقيق التنمية المستدامة.

كم تبلغ قيمة المشروعات التي يتم تدشينها في المبادرة؟

بحسب بيانات حكومية تصل قيمة المشروعات لنحو 900 مليار جنيه قابلة للزيادة.

لماذا تم تدشين مبادرة حياة كريمة؟

 

المبادرة تركز على توفير الخدمات للقرى المحرومة في مختلف ربوع مصر، خاصة محافظات الصعيد هي الأكثر استفادة منها، في ظل التهميش الذى تعرض له الصعيد على مدار الخمسين عاما الماضية، وبالتالي ركزت الدولة على إحداث تنمية غير مسبوقة في صعيد مصر.

 

After Content Post
You might also like