رغم انتشار جائحة كورونا، كانت هناك زيادة حادة في الأشهر الأخيرة في عدد المهاجرين واللاجئين على الحدود الشمالية لإيطاليا. أما على الحدود الشرقية لإيطاليا.
ويشتكي الأشخاص من تعرضهم للضرب على أيدي الشرطة البوسنية أو الكرواتية، بعد قطعهم “طريق البلقان” سيرًا على الأقدام وشقهم الطريق عبر الغابات.
في حين يتجه الناس إلى الحدود الغربية، حتى في الشتاء، عبر الجبال المغطاة بالثلوج نحو فرنسا، ويحكي العديد منهم روايات لإعادة الشرطة الفرنسية لهم بشكل متكرر.