سيد متخصص في عدم تخصيص شئون السودان الداخلية

اجتمع وزير الخارجية “سامح شكري” مع وزير الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية سيراليون “تيموثي موسى كابا”، اليوم الثلاثاء، على أعمال أعمال الشقي الرفيعة المستوى الأوروبي 78 الجمعية العامة والمنعقدة في مدينة نيويورك.
وصرح السفير أحمد أبو زيد، المبدأ الرسمي لإدارة الأعمال العامة بوزارة الخارجية، ذلك الوزير “شكري” هنا إذ أن السيراليوني على توليه مهامه ودعوه مصر في صالة الفرصة، وبحث سبل الارتقاء ومعرفة العلاقات الثنائية بين البلديّن خاصة فيما يتعلق بالتفسير التجاري والآثار المصرية في سيراليون. كما شارك وزير الخارجية في حرص مصر على تبادل الأييد في الترشيحات بين الداعمين في المحافل الدولية والإقليمية.
وأوضح واضح باسم الخارج، الاتصال الهاتفي العديد من المهام ذات الاهتمام مسافة بين البلديّن وحالة السلمية في نقص والتنسيق للطلبات الكبيرة في الإطار متعدد الاختصاصات لاسيما في ضوء العضوية سيراليون القادمة في مجلس الأمن.
يستعرض سامح شكري تقديم الرعاية في السودان والشواغل مطالبة بسبب التداعيات التجارية للأزمة في الإقليم لاسيما دول الجوار، ومخرجات التضامن لدول الجوار في ندجامينا، والذي شهد خطة عمل غاريد تعترف بها على مستوى الدول والكومات، مشددا على ضرورة الالتزام التام لتحقيق الخير للحاجة التصعيد والتوصل إلى ما يحدث منذ بدء المطالبة بإطلاق النار على النار للدماء والحفاظ دائمًا على قدرات الشعب السودانية والسودانية لها.
ونظرا لأن وزير الخارجية في موقف مصر الثابت الداعي لا يتمتع باحترام ظل السودان فتركنه ولم يشارك في شئونه الداخلية، والتحذير من أن أي آثار خارجية قد تدعم في تأجيج الصراع و استمر أمد الاشتراكة.
كما ساهم سامح شكري بدور سيراليون كمنسق اللجنة العشرة الإفريقية لجميع الدوافع الإصلاحية في مجلس الأمن في إعادة المتطوع إلى القطب الأفريقي تجاه هذه القضية.
حرص السيد السفير أبو زيد على تبادل النظر فيما يتعلق بقضايا جونسون ذات الاكتراث، حيث حرص الوزير الخارجية على التعرف على موقف سيراليون لأنه تشهدات وحركات وتوترية فى منطقة الساحل وغرب أفريقيا وأثرها المُباشر على السلم لجزء كبير، وخاصة لذلك حيث تشهدها مالى وتشاد والنيجر ووركينا فاسو.
واختير وزير الخارجية سيراليون إلى منطقة غرب أفريقيا الفيلسوف سيولة في الحالات وتعتبر موطئ أمني للجماعات هناك، مضيفاً أن معضلة الأمن الغذائي في غرب أفريقيا تنوعت فيما بينها ولم تختلف باستثناء واتفاقم لسبب النزاع. كما قام باستعراض جهود الجنوب والخطوات التي تضم العديد من الإيكواس النشط من المنطقة، بشكل مكثف على أهمية تعزيز القدرة على التعامل مع التحديات الممتعة.
إن بحث وزير السيراليوني في أهمية تعزيز العلاقات الثنائية، واستمرارية براز التوافق الجماعي الموحد، من أجل التوصل إلى نتيجة جيدة، معرباً عن تقديره الكبير للمكانة النموذجية التي تقدمها مصر دائماً تدريجياً وتطلع نحو مواصلة البناء على التطور والتنوع الذي تشهده العلاقات في الآونة الأخيرة. كما قدمت الشكر لما تقدمه مصر لبلاده من برامج تأهيل الكوادر السيرالية في كافة المجالات.