تصريحات محمد رشاد عن مي حلمى “أنا كنت دكر معاها”
ظهر النجم محمد رشاد فى احدى البرامج التليفزيونية خلال السهرات الرمضانية بالأمس، ليتحدث عن أزمته مع طليقته الاعلامية الرياضية مى حلمى.
وكانت الحلقة مليئة بالتصريحات الغامضة والمثيرة والتى كانت بمثابة الصدمة بالنسبة لجمهورهما، حيث احتوت على بعص الكلمات التى لا يفضل الجمهور الاستماع عليها، خاصة وأن العلاقة بينهما انتهت بالطلاق.
أبرز تصريحات محمد رشاد عن مي حلمى
ضربت مي حلمي مرة وبعد كده مكررتهاش، والسبب أنها مش بتحب أهلي، بتغير من علاقتي بأهلي، كانت بتقولي أنا بكره أمك ومش عاوزاهم يدخلوا البيت.
– أنا شخص عصبي وكنت بخاف أضرب مي حلمي علشان مأذيهاش، وهي شخصية مستفزة.
– فترة كورونا كنت بشتغل كان عندي مسلسل “ليالينا” ومش مي اللي صرفت عليا، وبعت عربية تانية كانت عندي وصرفت عليها 250 ألف جنيه علشان السفر، وكشف حساب البنك بيثبت كل حاجة.
– خسرت كتير ماديا واجتماعيا وفنيا، كنت دايما بحل مشاكل هي السبب فيها، وفي حاجات ظهرت في شخصيتها بعد الجواز.
– أنا مش خاين ولو في واحدة في حياتي في وجود مي حلمي كنت طلقتها من زمان.
– مي حلمي بتعرف تعيط، كنت بصدق زمان دموعها لكن دلوقتي عادي هي سهل تنزل الدموع.
– جوازي من مي حلمي غلطة من ضمن غلطات حياتي.
– أنا اللي كنت عاوز يكون عندي أولاد، والأولاد نزلوا بسبب عملية تجميل وشفط دهون.
– لما اتهمتني بالخيانة أنا طلقتها وسبت البيت وكان الاتفاق أن هقعد مع أهلها ونجيب المأذون ونتطلق رسمي، وهي موافقتش وكانت بتطلب مني أن أسامحها وهي هتحاول تتغير، وطلقتها لم سافرت دبي من غير ما تاخد أذني.
– مقبلش كلمة “جوز الست” وفي فترة جوازنا كنت دكر أوي وكنت بعرف أسيطر عليها وأخليها تظهر بشكل كويس.
– أنا شهرتي كانت أكتر منها، وكنت سبب في شهرتها بعد مشكلة إلغاء الفرح.
– سبت الفرح علشان كان في مشكلة بيني وبين مامتها علشان القايمة، أنا كنت جايب كل حاجة وحتى الفرح أنا اللي حضرته، وكنا بنتناقش وخالي جيه يحاول يهدي الموضوع راحت شتمته.
– طلقتها شفوي مرتين، لكن عند المأذون طلقتها مرة ومفيش رجوع.
– مي مكنتش بتقبض من أي مكان اشتغلت فيه، وهي بتحب الشهرة والشو.
– مي اللي أقنعتني أني أظهر في برنامج عمرو أديب، هي بتحب الشو وكانت عاوزة الناس كلها تتكلم عنها.
– مي حلمي عليها قضية، وعليها حكم شهر سجن وعرفت الموضوع في كمين شرطة وأحنا مسافرين ومعرفش قضية إيه.
– لما اتقال أن مي جالها جلطة وفي المستشفى، كانت قاعدة في كافية.
– مش شايف مي حلمي لا عدو ولا حبيب، هي مصممة تحط نفسها قدامي في خانة العدو لكن خلاص مفيش بيني وبينها حاجة وربنا يرزقها بكل خير.