أهم 10 دولة مستوردة للذهب والأحجار الكريمة المصرية

تعد صادرات الذهب والحلي والأحجار الكريمة من أهم قطاعات الصادرات المصرية، ورغم ذلك فقد شهدت تراجعا حادا خلال أول 5 أشهر من 2021 لتصل إلى 412 مليون دولار مقابل 1.398 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2020 بتراجع 71%، وذلك طبقا للتقرير الشهري الصادر عن المجلس التصديري لمواد البناء.
وسوف نتعرف على أهم الدول المستوردة لهذا القطاع من خلال السطور التالية: 1-  تحتل كندا المرتبة الأولى في قائمة الدول المستوردة  لصادرات مصر من الذهب والحلي والأحجار الكريمة، حيث استحوذت كندا على نحو 45%

2- تراجعت الإمارات لتحتل المرتبة الثانية مستحوذة على 29% من إجمالي الصادرات بقيمة 120 مليون دولار مقابل 1.004 مليار دولار بتراجع 88%.

3- ارتفعت صادرات الحلي المصري إلى أستراليا لتحتل المرتبة الثالثة  مستحوذة على 25% من الصادرات  بقيمة بلغت 103 ملايين دولار في مقابل 46 مليون دولار بنسبة  نمو 124%.

4- انخفضت صادرات مصر من الذهب والحلي والأحجار الكريمة إلى تركيا بنسبة 90% لتصل إلى مليون دولار مقابل 10 ملايين دولار.

5- ارتفعت صادرات القطاع إلى البحرين لتصل إلى 39 ألف دولار في مقابل 10 ملايين دولار بتراجع 100%.

6- ارتفعت صادرات الحلي والأحجار الكريمة إلى إسبانيا لتصل إلى 822 ألف دولار مقابل 3 آلاف دولار.

7- بلغت صادرات القطاع إلى إيطاليا نحو 242 مليون دولار مقابل 94 ألف دولار بنمو 156%.

8-  بلغت صادرات القطاع إلى ألمانيا لنحو 603 آلاف دولار مقابل 21 ألف دولار.

9- سجلت صادرات الحلي والأحجار الكريمة من مصر لبريطانيا نحو  20 ألف دولار.

10- سجلت صادرات القطاع الى لبنان نحو مليون دولار في مقابل 5 ملايين دولار بتراجع 74%.

وأشار التقرير إلى أنه تم  تصدير الذهب والحلي والأحجار الكريمة  لنحو 21 دولة من بينهم 6 دول لم يتم التصدير لها خلال نفس الفترة من 2020 تضمنت (بريطانيا وشمال ايرلندا، غيانا الفرنسية، اسرائيل، الأردن، كينيا، كوريا الجنوبية).

يذكر أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وجه بتوفير الموارد المالية لإنشاء مدينة وفق أحدث التقنيات، لصناعة وتجارة الذهب، تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة.

ومن المزمع أن هذه  المدينة من شأنها أن “تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة”، وعلى نحو متكامل من حيث توفير مستلزمات الصناعة والإنتاج، والمعارض الراقية، وتدريب العمالة لصقل قدراتهم، ومراعاة النواحي اللوجستية من حيث اختيار موقع المدينة للاستفادة من شبكة الطرق والمحاور الجديدة لسهولة النفاذ منها وإليها واستقبال الزائرين.

After Content Post
You might also like