وزيرة التعاون: 34 مشروعًا في مجال الخيال وريادة الأعمال بمليار دولار

قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي  ، إن التعاون التعاوني التعاوني للوزارة 34 مشروعًا في مجال الإبداع والرقمنة والريادة، يمثل مليار دولار 4% من إجمالي الناتج المحلي، كما أن تلك المشاريع تُسهم في تحقيق واحد عشر هدفًا من تحقيق أهداف التنمية المستدامة في  مصر .
جاء ذلك من خلال الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، الكلمة الافتتاحية من خلال فعاليات توقيع تفاهم مشاهير المراهقين في جهود دفع التنمية لإنشاء إنشاءات مشتركة بين برنامج الأمم المتحدة المشترك وجزء من الشركات المدمجة.
تضع مذكرة التفاهم إطارًا للشراكة الاستراتيجية للخبراء من ذوي الخبرة ذوي الخبرة للضغط النشط في مجالات الاستدامة الصغيرة، وتغيير المناخ، والتوجه الأخضر، والتكنولوجيا الزراعية، وتأثيرات التغذية، والتحكم الرقمي، مهارات الموظفين.
كلماتها التي ألقتها عبر الفيديو، قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، إنتيريزا أوسكار بين واختراع التعاون المشترك في التعاون من أجل تحقيق التنمية الاقتصادية، وتابعت أنها في ظل عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي غير المسبوق، والمجتمع الدولي يواجه التحديات، وفيه لذلك فإن مصر تعمل على شراكاتها الدولية للتنوع السكاني وبالتأكيد شراكة رقمية مع البريد الإلكتروني الخاص، مطلوب أكثر شمولاً وأخضر، الحاجة إلى التنوع للجميع.
وتابعت: تُمثل شراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر والشركة إضافة محورية في مجالات التكنولوجيا المتقدمة تسارع وتعزز برنامج الأمم المتحدة للتنمية بالتنمية وخبرة الشركة في تسخير التكنولوجيا من أجل التغيير نحو التغيير، ومن خلال توحيد وتنسيق الجهود بين التوجهات يتم خلق شراكات بناءة تدفع نحو مستقبل أفضل سيؤسس في العديد من المجالات من الأشكال بما في ذلك المهارات الرقمية، وتغير المناخ، والعمل، والحكومة الرقمية، اشترك في ابتكار التكنولوجيا الناشئة، سيما الذكاء الاصطناعي.
ونوهت إلى تلك المجالات بشكل محدد مع التنسيق الذي تشمله وزارة التعاون الدولي، من خلال قاعدة القواعد الوطنية “نُوَفِّي” محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء ومبادرة فريق الأمم المتحدة مطلقًا بالرقمنة الشاملة (JTDI)، وكذلك مبادرة “شباب بلد” ، والتي تشارك فيها أيضًا الشركة بالتعاون مع العديد من الأنواع الأخرى .
وأشار إلى أن التفاهم والتفاهم المتبادل الذي يمكن أن يشارك فيه القطاع الخاص ليكون فاعلاً رئيسياً في تحقيق أهداف التنمية، من خلال تسخير المعرفة وجودة لدى القطاع الخاص يتقدم نحو مستقبل أكثر شمولاً واستدامة وازدهار للجميع.
After Content Post
You might also like