كيف يؤثر العمود الفقري على مشاعرك وحالتك النفسية؟

يحتفل العالم باليوم العالمي للعمود الفقرى فى 16 أكتوبر من كل عام، وغالبًا ما تكون المشكلات الصحية المتعلقة بالعمود الفقري ناتجة عن الشيخوخة ويمكن علاجها، لكن هل تعلم أن هناك ارتباط بين العمود الفقري والمشاعر والحالة النفسية؟.. هذا ما نتعرف عليه بالتفصيل فى السطور التالية، بحسب موقع “Health”.
ما هو العمود الفقري؟
يتكون العمود الفقري من العظام والعضلات والأوتار والأعصاب والأنسجة الأخرى التي تبدأ من قاعدة الجمجمة بالقرب من الحبل الشوكي إلى العصعص (عظم الذنب).

تشمل فقرات العمود الفقري (عظام الظهر) العمود الفقري العنقي والعمود الفقري الصدري والعمود الفقري القطني والعمود الفقري العجزي وعظم الذنب.

عندما يكون الأطفال رضعًا، يكون لدى الأطفال عمود فقري على شكل حرف C المنحنيات الثانوية والعمود الفقري القطني يتطور عندما يصبح الأطفال قادرين على رفع رؤوسهم والجلوس والزحف والوقوف والمشي.
ما هي العواطف؟
العواطف هي حالة ذاتية للعقل أو شعور متحرك يمكن أن تكون العواطف ردود فعل لمحفزات داخلية (مثل الأفكار أو الذكريات) أو الأحداث التي تحدث في بيئتنا الخارجية.

السعادة والفرح والاهتمام والفضول والإثارة والامتنان والحب والرضا – هذه المشاعر الإيجابية تشعر بالرضا وتساعدنا على التقدم في الحياة.