«المصري كيدز».. «نجوم على الطريق»
اشترك لتصلك أهم الأخبار
محمد شكرى محمد لاعب المستقبل
منذ أن كان عمره 5 أعوام بدأت عائلة محمد شكرى محمد، الانتباه إلى أن ابنها موهوب فى لعب كرة القدم، حتى إنه كثيرًا ما كان يجلس أمام التليفزيون لمشاهدة المباريات خاصة الدوريات الأوروبية.
محمد عمره حاليًا 12 سنة، ويدرس فى مدرسة المنيرة الإعدادية، وأفضل أوقات عمره، بحسب والدته «فاطمة»، هى تلك الأوقات التى يمضيها إما فى اللعب فى مركز الشباب المجاور لمنزلهم وإما فى مشاهدة المباريات.
وقع محمد الذى يسكن فى منطقة السيدة عائشة فى القاهرة فى عشق كرة القدم، التى لا يشغله عنها سوى مذاكرة دروسه فقط، أما عن لاعبه المفضل فهو الفرعون المصرى محمد صلاح نجم منتخب مصر وفريق ليفربول، الذى لا يشارك فى مباراة إلا ويحرص محمد على مشاهدتها، كما يحرص محمد على مشاهدة جميع مباريات نادى الزمالك الذى يشجعه، ويقع فى غرام أوباما وطارق حامد ومصطفى محمد، حيث يعتبر أن لديهم مهارات غير مسبوقة فى كرة القدم، ومن النجوم العالميين الذين يحرص على متابعة المباريات التى يشاركون فيها كريستيانو رونالدو وليونيل ميسى.
ليليان هشام أحمد.. السبَّاحة الصغيرة
عاشقة للسباحة.. محبة للناس.. مغرمة بالبحر.. اسمها ليليان هشام أحمد عمرها ٣ سنوات ونصف. يقول عنها والدها وهو يعمل فى مجال الأعمال الحرة، ويسكن فى مركز كفر سعد بمحافظة دمياط، إن ابنته وقعت فى غرام البحر إلى درجة الهوس إلى جانب أنها مغرمة بالسباحة، ويؤكد أنه من فرط اهتمام ليليان بالسباحة يتوقع أن تكون إحدى بطلات السباحة فى أحد الأيام.
ويضيف هشام أن ابنته وهى الابنة الوحيدة له تجبره دومًا على مشاهدة الألعاب الرياضية المرتبطة بالماء ومن بينها كرة الماء إلى جانب مسابقات السباحة خاصة المباريات الدولية.
ويؤكد أن ابنته تعشق كل ما يتعلق بالماء والبحر، مشيرا إلى أنها اعتادت البقاء فى البانيو لمدة طويلة وهى تداعب الماء وتقوم بحركات تشبه حركات لاعبات السباحة المحترفات لكنه يخشى عليها حاليًا بسبب صغر سنها، مشيرا إلى أنه فخور بها ويتمنى أن تصبح يومًا ما بطلة سباحة.
ساندى أشرف عبد الحميد.. الرسامة الصغيرة
اعتادت ساندى أشرف عبد الحميد منذ أن كان عمرها عامين الإمساك بالفرشاة والألوان والعبث بها.. وما إن مرت الأيام حتى اكتشف والدها، وهو مهندس بترول، أن لها موهبة كبيرة فى الرسم وعشق الفن التشكيلى، ومنذ هذا الوقت وهو يشجعها على الرسم، خاصة رسم الأشخاص والمناظر الطبيعية، ويرى أنها ستكون يومًا ما موهوبة ومبدعة فى هذا المجال.
وتتمتع ساندى، وعمرها 7 أعوام، بحب جميع زملائها فى مدرسة كمال سليمان، المنيل، خاصة أن شخصيتها هادئة ولا تميل إلى إزعاج أحد وحين تجد وقت فراغ فإنها تخصصه للرسم، حتى إنها كثيراً ما ترسم بين الحصص أو أثناء الفسحة وفى المنزل، وبلغ عشقها للرسم إلى الحد الذى دفع والدها إلى تخصيص ركن لها داخل المنزل لرسم لوحاتها التى يعتبرها كما يعتبرها كثيرون ممن شاهدوها أنها لوحات مميزة لطفلة حساسة يومًا ما سيكون لها شأن.
-
الوضع في مصر
-
اصابات
138,062
-
تعافي
112,105
-
وفيات
7,631