جددت منظمة التعاون الإسلامي موقفها الثابت والداعم لشعب الروهينجيا المسلم ودعوتها إلى تأمين سلامته وأمنه والاعتراف بحقوقه الأساسية، بما في ذلك حق المواطنة الكاملة وتهيئة الظروف المواتية لعودة طوعية وآمنة وكريمة ومستدامة لجميع اللاجئين والنازحين داخليا من الروهينجيا.

وتابعت المنظمة عن كثب التقارير الواردة عن التطورات الجارية في ميانمار ، داعية المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من الدعم لمختلف الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة والمساءلة لصالح الروهينجيا والوقف الفوري لمختلف أشكال العنف ضدهم.